أيوب الزياني المديرالعام
عدد المساهمات : 960 نقاط : 2750 تاريخ التسجيل : 18/11/2009 الموقع : المملكة الأدبية
| موضوع: في رضى المربوب والرب الثلاثاء 24 مايو - 7:30 | |
| في رضى المربوب والرب يا رئيس القصر من قدم جل رزء القطر أجمعه من سديد الرأي مبرمه من صحيح المجد صادقه من بعيد الهم مشتغل ليس بالوقاف مختبلا ذب عن حق البلاد بما إذ رآها والشعوب شأت ورضاها السلم أشبه ما فبجد هب يرجع من وبما أبلى لنصرتها في سبيل الله مرتحمل عمره والمال قد بذلا عن مصرا إذ نعوه لها وأجل الفاقدوه بها هل دموع العين مغنية ومعان يستديم بها من عل أشرق وبش إلى هلا بلا ولد يعز بهم من يربي كالأفاضل من تتبناهم له نعم قطرات من ندى همم أرأيت البر يجمعهم كان عيسى في مودته عزمه من عنصر مرن قوله في نفس سامعه رأيه في كل معضلة جوده شاف أعاد به جاء فيه بدعة غصبت والمعاني قد تكون لها لم يكن في الشرق واحربا فبحمدي اليوم صار لنا حبذا أنباء منحته عل في مثري مواطننا من إذا داعي الولاء دعا هل يفيد الخصب في بلد ألثراء المستعز به مصر يا أستاذ تذكر ما كلما مر الزمان به كان عيسى صب حرفته ويرجي أن يعيد لها فانبرى للكتب يخرجها وأفاد الناس غاية ما فهو الآسي لذي سقم تحت آداب الحكيم طوى كان في كل الشؤون يرى فاز قدما من له نظر فإذا ما سار سيرته كان لا يعطي الحياة سوى نضو خبر ليس يفتنه يجد الحسنى بلا جذل فيه حب الناس أخلصه جاءهم منه بأبدع ما خير ما يأتي الذكاء به ذاك بعض الحق فيه ولو فلتك الجنات مرتعه
| بت قريرا يا أبا الطب وأساة العصر في العقب فيك من علامة قطب محكم الإيجاب والسلب حين يشرى المجد بالكذب في انصداع الشمل بالرأب بين دفع الفكر والجذب في حدود العلم من ذب لم تزل في أول الدرب كان في عقباه بالحرب شأنها ما ضاع باللعب عد في أبطالها الغلب شق عنه مظلم الحجب قربة في خدمة الشعب وجمت من شدة الخطب قدره عن ساكب الغرب في العلى من هابط الشهب وجه حي منقضي النحب هؤلاء الآل والصحب من له ولد بلا حسب هؤلاء الصفوة النجب واصلات الحقب بالحقب مثمرات كندى السحب ههنا جنبا إلى جنب واحدا في البعد والقرب خلقه من جوهر صلب طيب كالمورد العذب قاطع كالصارم العضب مجد مصر عالي الكعب كل حمد أيما عصب كالغواني روعة تسبي كرم من ذلك الضرب موقف في جانب الغرب قل وكرر أيها المنبي من ضخام الريع والكسب قال إحساب له لب وقلوب القوم في جدب كنزه في العقل لا الترب جئت بالإعجاب والعجب فهو في إجلالها مربي يفتديها فدية الصب شأنها في دولة العرب آي تعليم بلا كتب في اقتدار الناصح الطب والمواسي لأخي الكرب مكرمات السيد الندب كيف يرقى الأوج ذو الدأب قبل بدء الأمر في الغب لم يجد صعبا من الصعب قدر ما يعطي أخو اللب زخرف الدنيا ولا يصبي ويرى السوأى بلا عتب طبعه الصافي من الخب ضمنته آية الحب هو ما يأتي من القلب طال وقتي لم يكن حسبي خالدا فيها على الرحب |
| |
|